تصدر عن مؤسسة الوحدة للصحافة و الطباعة و النشر


نجم صفحات الطرائف...

ساخر
الاحد 25/12/2005م
رندة القاسم

ربما من أفضل ما قام به الرئيس الأميركي جورج بوش خلال رئاسته أنه وضع إرثاً مضحكاً من التعابير و التصرفات الغريبة التي دفعت بعض الأميركيين إلى تصنيفها تحت مصطلح البوشية,

وهي معين لا ينضب لمواقع الانترنت المخصصة للفكاهة وخاصة السياسية ومن العبارات البوشية نذكر التالية مع تواريخها:‏

- إن أعداءنا مبتكرون وواسعو الحيلة , وكذلك نحن , إنهم لا يتوقفون عن التفكير بطرق جديدة لالحاق الأذى بوطننا وشعبنا, وكذلك نحن .‏

( واشنطن 5 آب 2004).‏

- هناك قول قديم في تينيس, أعتقد أنه في تكساس , على الأرجح في تينيس.. يقول إن تخدعني مرة, العار على .... العار عليك . أن تخدعني .. لا يمكن أن تخدع ثانية .‏

(17أيلول 2002)‏

(العبارة الصحيحة : أن تخدعني مرة فالعار عليك وأن تخدعني مرتين فالعار علي)‏

- أسلحة الدمار الشاملة تلك يجب أن تكون في مكان ما( الرئيس بوش يمزح حول فشل الادارة في إيجاد أسلحة الدمار الشامل في العراق خلال عشاء مع جمعية مراسلي الراديو و التلفزيون في 24 آذار .2004‏

- لقد عثرنا على أسلحة الدمار الشامل, لقد عثرنا على مخابر بيولوجية.. وسوق نعثر على المزيد من الأسلحة مع مرور الوقت, ولكن بالنسبة لأولئك الذين يقولون بأننا لم نجد الوسائل المحظورة التصنيع أو أسلحة محظورة, فهم مخطئون, لقد وجدناها. ( 30 أيار 2003).‏

- أنا أؤمن بأن الرب يتحدث من خلالي, ومن دون ذلك ما كنت لأستطيع أداء عملي.‏

( خلال اجتماعه بشكل خاص مع مجموعة دينية في 9 تموز 2004).‏

- فقط أريدكم أن تعلموا بأننا عندما نتحدث عن الحرب ففي الواقع نتحدث عن السلام .‏

(18 حزيران 2002).‏

- لقد كانت سنة خرافية بالنسبة ل( لورا و لي) . بوش واصفاً سنته الأولى في الرئاسة بعد ثلاثة أشهر من هجمات الحادي عشر من أيلول.‏

- لا أعلم أين أسامة بن لادن , ليس لدي أية فكرة وأنا حقاً لا أهتم , إنه ليس بالأمر المهم, إنه ليس أولويتنا.( 13 آذار 2002).‏

- أهم شيء بالنسبة لنا هو العثور على أسامة بن لادن, إنه أولويتنا رقم واحد ولن نرتاح قبل العثور عليه). (13 أيلول 2001).‏

- علمت الحكومة البريطانية أن صدام حسين طلب حديثاً كمية يورانيوم هامة من إفريقية). (خلال خطابه في 28 كانون الثاني 2003).‏

وقد كان المسؤولون في الحكومة يعلمون آنذاك أن التصريح مزيف).‏

- أترون? الأمم الحرة هي أمم مسالمة, الأمم الحرة لا تهاجم بعضها البعض الأمم الحرة لا تطور أسلحة الدمار الشامل. (3 تشرين الأول 2003).‏

- أنا أعلم بماذا أؤمن , و سأستمر بإيضاح ما أؤمن به وما أؤمن به: أؤمن بأن ما أؤمن به صحيحاً.( 22 تموز 2001 في إيطاليا)‏

 

E - mail: admin@thawra.com

مؤسسة الوحدة للصحافة والطباعة والنشر ـ دمشق ـ سورية