وفي المنطقة الاكثر تضرراً في ولاية اتشيه الاندونيسية الاقرب الى مركز الزلزال الذي ادى الى موجات تسونامي يقام حفل بحضور الرئيس الاندونيسي سوسيلويا مبانغ يودو يونو في اللحظة التي تعرض فيها الساحل للموجة العملاقة ومساءً سيجتمع ممثلون لاكثر من 88 بلداً في مسجد المدينة الرئيسي الذي بقي صامداً امام الامواج في حين جرفت المياه الكثير من البيوت المجاورة تاركة اساساتها لتشهد على وجودها, كما سترفع الصلوات ايضاً في مدينة بينتوتا الساحلية. وتنظم العديد من الاحتفالات في تايلاند التي قتل فيها الكثير من السياح الاجانب. وينتظر ايضاً وصول نحو 1200 اجنبي من ناجين او اقرباء الضحايا بعدما وجهت تايلاند دعوة اليهم وتحملت نفقات السفر والاقامة. وستقام احتفالات دينية في سبعة مواقع من بينها مجمعا نوكيت وفي في السياحيان.‏‏