|
دمشق يتجاوز 60% بسبب تزايد الحاجة لتعلم اللغات الأجنبية, وانتشار الانترنت, وحركة السياحة والأعمال النشطة فضلا عن سهولة استخدام هذه القواميس وامكانية حملها في الجيب. وأضافت المصادر إن السوق السورية من هذه المنتجات تشكل حوالى 8% من اجمالي السوق العربية عبر بيع أكثر من عشرة آلاف جهاز سنويا في حين لم يكن هذا الرقم يمثل أكثر من 700 جهاز سنويا قبل عدة سنوات ما يعني تنامي الحركة التعليمية والمعرفية للسوريين بشكل عام. يشار الى أن هذا النوع من الصناعة يشهد نموا وازدهارا ملحوظين في الآونة الأخيرة حيث تطورت صناعة القاموس الالكتروني لتشمل الوسائط المتعددة وامكانية مشاهدة الأفلام والأغاني والتسجيل بالصوت والصورة بالاضافة لبرامج التسلية والترفيه وغير ذلك من التقنيات التي تشهد جديدا في كل يوم تقريبا. |
|