|
أسواق بعض المواد والمنتجات وسوء صناعة الخبز إلى غش اللحمة وخلطها بأنواع أخرى من اللحوم البقرية الأقل سعراً وغش الفروج بنقعه بالماء لفترات طويلة كي يزداد وزناً وخلط زيت الزيتون بزيوت نباتية ونقص الكيل بمحطات الوقود وما إلى ذلك من أمور غش معروفة لدى الجميع وتنظم بحق مرتكبيها ضبوط تموينية وفق القانون 123 والقانون 185 ويستمر الغش إلى ما لا نهاية طالما هناك أصحاب نفوس ضعيفة من تجار وباعة ومن مراقبين تموينيين يحمونهم. والمغشوش في النهاية أولاً وأخيراً هو المواطن المسكين فهل المسألة ثقافة خاطئة, أم قيم غائبة, أم رقابة حازمة?. |
|