|
ملحق ثقافي
وهو متهم بالغزارة الكتابية، لكنه في إصداراته الأخيرة، يزداد اقتراباً من حواسّه المتعبة من شدة الصخب الجمالي، الذي يجد نفسه دائما في حالة احتفالية جمالية ،أو شبه جمالية تجاهه . أحمد خطيب لايرتِّب الوقت والكلام، ومواعيد الشجن،والبحث عن الأشقياء والنساء، وأشباه الصعاليك الملتمين على تعقيدات الحياة وأساليب العيش.. في أوراقه الجديدة يتصادم من جديد مع حكمة البقاء والأفراح والأمل واللهو.. ولا ينسى أن يعلن فتنته بالجرار والحنين والطيبة المنتسب إليها على طريقته.. الكتاب صادر عن دار الينابيع |
|