ومعالجة واقع الامتحانات الثانوية العامة والتطرق إلى معالجة واقع إدلب حيث أكد يازجي على الاهتمام بالمنتج السياحي ومشاركة وزارات السياحة والتعليم العالي والتربية مع القطاع الخاص والتفاعل مع المقومات السياحية الموجودة في سورية، والاهتمام بالعنصر البشري والكادر العامل بالقطاع السياحي لأننا مؤمنون بحتمية الانتصار والاعمار لذلك يجب العمل بجاهزية عالية والتوسع علمياً بشكل أفقي للنهوض بالواقع التعليمي وهيئة التدريب السياحي ومناقشة المشاكل الخاصة وإتاحة توفير فرص العمل من خلال تطوير القطاع السياحي لاستقطاب الخريجين واستخدام التكنولوجيا والحاجة الماسة إلى كل المبادرات للارتقاء بالمستوى التعليمي السياحي.‏