|
منوعات حيث ذكروا أنه قد يساعد على دراسة تحولات المجرات التي نشأت في بداية الكون. وقال قائد الفريق: إن «هذا الجسم هو واحد من أبعد الأشياء المعروفة حتى الآن في فئة النواة المجرية النشطة». وأكد أن «الرصد المستمر علاوة على عمليات الرصد عالية الحساسية مع الجيل القادم من التلسكوب، سيمكن علماء الفلك من كشف بلازرات أظلم ذات انزياح أحمر عال مع تفاصيل أكبر». ودرس الباحثون هذا البلازر لمدة 14 سنة لرسم سلسلة من الصور المتعددة العصور. وبقيامهم بذلك اكتشف العلماء انبعاثات مستقطبة للمرة الأولى وقاسوا حركة عقدة النفاثة في البلازر. |
|