|
منوعات وذكرت وكالة الأنباء الاسترالية أيه أيه بي أن الأم تقدمت بالدعوى لزعمها أن زوجها السابق يضعف دورها كوالدة من خلال تشجيع زوجته الجديدة على الإجابة عندما تناديها الطفلة باسم أمي أو ماما أو ماما دي ودي هو الحرف الذي يبدأ به اسم الزوجة. وتستمر المعركة بين الأم وزوجها السابق منذ أن بدأت الطفلة بالكلام، حيث تصرّ الأم في الدعوى على أنه لا يجب اعتبار زوجة الأب بـ صورة الام ، وقد وافق زوجها على أن تكف الطفلة عن مناداة زوجته الجديدة بكلمتيّ أمي و ماما غير أنه لم ير مانعا باسم ماما دي . وتصرّ الوالدة على أن تناديها ابنتها حصرا باسم أمي ومشتقاته، وقد رفض القاضي منع الطفلة من مناداة الزوجة باسم ماما دي خوفا من تمديد فترة التقاضي، غير أنه أعرب عن أمله في أن تكف الطفلة مع الوقت عن مناداة زوجة والدها بهذا الاسم والبدء بمناداتها باسمها. وتعتبر هذه المرة الأولى التي تقدم فيها قضية مماثلة أمام محكمة العائلة في استراليا. |
|