|
منوعات وذكر موقع «لايف ساينس» أن الدراسة التي أعدها مركز البيئة التابع لجامعة أديلايد الاسترالية استخدمت 7 مؤشرات وتوصلت الى تصنيفين، واحد استند إلى قياس الأثر البيئي لكلّ دولة مقارنة مع مجمل الموارد المتوفرة لديها وتصنيف آخر من خلال قياس الأثر البيئي العالمي المطلق. وشملت هذه المؤشرات خسارة الغابات الطبيعية وتحويل المساكن الطبيعية «حين تحولت مناطق طبيعية إلى مراكز تسوق أو مزارع» وأحواض الاسماك وغيرها من مناطق احتجاز الكائنات البحرية واستخدام السماد وتلوث المياه وانبعاثات الكربون وتهديد الأجناس المختلفة. وظهر أنه كلما زادت الدولة غنى زاد تأثيرها البيئي. وشملت لائحة الدول الاسوأ أداءً على صعيد الأثر البيئي النسبي «مقارنة مع الموارد» 179 دولة وحلت سنغافورا في المرتبة الأولى تليها كوريا، فيما حلت دولة قطر في المرتبة الثالثة والكويت في المرتبة الرابعة.وحلّت اليابان في المرتبة الخامسة تليها تايلاند في السادسة ثم البحرين في المرتبة السابعة تليها ماليزيا في الثامنة ثم الفيليبين في التاسعة، فيما جاءت هولندا في المرتبة العاشرة. أما لائحة الدول الأسوأ أداءً بيئياً على الصعيد العالمي المطلق فشملت 171 دولة، وتصدرتها البرازيل تليها الولايات المتحدة فيما حلت الصين في المرتبة الثالثة وتليها أندونيسيا. وجاءت اليابان في المرتبة الخامسة تليها المكسيك في السادسة والهند في السابعة وروسيا في الثامنة واسترالية في التاسعة، وحلت البيرو في المرتبة العاشرة. |
|