|
منوعات ويأمل الباحثون أن تمثل هذه العظام الصناعية أملاً في تعويض أو ترميم العظام المكسورة أو المفقودة أو التالفة، التي تكون هناك صعوبة في علاجها، أو التي تصاب بالهشاشة والوهن مع التقدم في العمر. كما يأمل الباحثون أن تكون هذه العظام بديلا للدعامات أو المعادن أو السيراميك، أو بديلا لاستعمال أجزاء من عظام مناطق أخرى قد يرفضها الجسم. وتبين من إجراء تجارب على قطيع من الأغنام، أن أجزاء العظام الطبيعية الحقيقية للأغنام قد التحمت مع العظام الصناعية من خشب الراتان، وكونت عظاما طويلة أخذت في النمو.ويدخل برنامج «العظام من الخشب» ضمن مشروع يمول من الاتحاد الأوروبي. ويتوقع الباحثون أن تزرع هذه العظام الصناعية في البشر بحلول عام 2015. |
|