|
|
رقابة وعدم تلبية المخططات القديمة لحاجات السكان المتزايدة. وقرية بقعسم لاتختلف عن بقية القرى في هذا ، كما أشار سكان وادي بحيران الى تلوث مياه الوادي كونه مصباً لمياه الصرف الصحي. رئيس مجلس البلدة السيد راضي صقر رئيس مجلس بلدة بقعسم قال : فيما يتعلق بالمخطط التنظيمي فقد تم المسح الطبوغرافي للقرية خلال العام /2007/ من قبل وزارة الإدارة المحلية وتم تكليف مديرية الخدمات الفنية في المحافظة بتوسيع المخطط إلا أن صدور قانون التخطيط الإقليمي لمحافظة الريف أدى الى توقف كافة أعمال توسعة المخططات التنظيمية ريثما يتم الانتهاء من المخطط الإقليمي والمتوقع انتهاؤه منتصف العام الحالي.. وعن تلوث مياه وادي بجيران بمياه الصرف الصحي أجاب: خاطبنا المحافظة منذ عامين من أجل بناء محطة معالجة في نهاية المصب والموضوع حالياً قيد الدراسة حيث تقوم المحافظة ببناء محطات المعالجة حسب الأولوية وحسب كمية الأضرار ، علماً أن هناك أكثر من قرية تصب أسيقتها في نهر الأعوج كقرية ( عرنة - بقعسم - بيت تيما - بيت سابر - كفر حور- ريما ) وقد اقترحنا تنفيذ خط جر للقرى المذكورة لتنفيذ محطة معالجة إلا أن طبيعة الأرض الجغرافية لاتسمح بذلك ، والمحافظة جادة في بناء محطة لكل قرية . وفيما يتعلق بتوسيع طريق بقعسم - قلعة جندل قال : قامت مديرية الخدمات الفنية بتكليف شركة الطرق والجسور في القنيطرة بتوسيع الطريق البالغ طوله/25/ كيلومتراً وقد تم تعبيد وتزفيت ستة كيلومترات منه . وأضاف : يوجد لدينا جرار لأعمال النظافة ( وتركس صغير ) وفي حالات تساقط الثلوج يتم تكليف مديرية الزراعة بفتح الطرقات حيث لاتوجد مشكلة في ذلك. |
|
