|
شؤون محلية لا تزال دعوة وزارة الكهرباء واعلاناتها الكثيفة عبر وسائل الاعلام المختلفة تلقى صدى بطيئا من ناحية الاستجابة الفعالة لترشيد استهلاك الطاقة ضمن الحدود اللازمة للاستخدام ودليل ذلك ان معظم الوزارات والشركات ومؤسسات الدولة العامة وحتى الخاصة غير آبهة بهذه الاستغاثة حيث الممرات والحمامات والادراج وغالبية الغرف والمكاتب تشهد الاضاءة الصارخة. والأبيض: ان المواطن العادي استجاب بسرعة لطلب الكهرباء وأخذ يقترح على نفسه حتى في استخدامها كي لا يكتوي بفواتيرها توفيرا للطاقة وللخزينة معا.. فالى متى يبقى هذا المواطن العادي ملتزما دون غيره. |
|