|
طب
فبمقدار عجزنا عن مجابهة الحاضر وإيجاد الحلول المناسبة له يجعل المستقبل أكثر غموضاً وإبهاماً، وهذا مايجعل الآمال التي تراود النفس مجرد تمنيات غيرقادرين على تحقيقها مايخلق القلق ويضخمه، حتى يقترب من القلق المرضي، لايرتاح صاحبه إلا بتنفيذ طقوس وسلوك قسري حتى تطمئن نفسه، وهي متابعة البرامج المتخصصة بالأبراج وقراءة الطالع. |
|