|
شباب ضاقت بنا سبل الهناء فهل ترى في الأفق راية للحب؟! أمسافر ضاع في غيهب الأفق يغفو كآخر النور ساعة الغسق قلبي يأبى إلا أن يرافقك فاحنو عليه بكل اللين والرفق صليت وفي عيني سيل من دموع والقلب يسجد في المحراب يملؤه الخشوع حاولت أن أرسم لك طريقاً للرجوع أو أن أنير دربي ولكن خانتني الشموع |
|