|
دمشق وأكدت المذكورة للثورة أنها بعد التخرج شعرت بآلام بطنية ما اضطرها للعودة إلى نفس المشفى وبعد إجراء الفحوص والايكو البطني وطلب صورة طبقي محوري جاءت النتيجة بأن كل شيء على ما يرام وليس هناك سوى كمية من الغازات ليس إلا وسبق ذلك تسديد 50 ألف ليرة لإدارة المشفى. تدهور الوضع الصحي للسيدة ما استدعى نقلها إلى مشفى آخر بتاريخ 12/3 بحالة اسعافية وبعد الفحص السريري تم استدعاء طبيب جراح حيث أقر ضرورة فتح البطن ليستخرج منه شاشة طبية (قطعة قماش بطول وعرض 30*40 سم2) وبقيت المريضة لـ 7 أيام بين العنايتين المشددة والعادية وسددت 200 ألف ليرة قبل التخرج |
|