|
|
دير الزور شارك فيها مئات الآلاف من المواطنين تأييداً ودعماً لمواقف السيد الرئيس بشار الأسد الوطنية والقومية التي اتخذها في خطابه التاريخي أمام مجلس الشعب. وقد انطلقت المسيرة التي دعت إليها الفعاليات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية والفنية والشعبية ورجال الدين من أربعة محاور رئيسة هي الشارع العام ومحور شارع النهر ومحور طريق الشام و شارع الثورة ومن كافة الشوارع المؤدية إلى ساحة السيد الرئيس حيث تجمع المشاركون فيها وهم يحملون الأعلام الوطنية وصور السيد الرئيس بشار الأسد والقائد الخالد حافظ الأسد واللافتات التي تحيي مواقف سورية وتؤكد صوابية النهج السياسي للسيد الرئيس بشار الأسد تجاه التطورات الإقليمية والدولية.
وأنشد المشاركون في المسيرة النشيد الوطني مرددين بصوت واحد سورية ولبنان شعب واحد وغيرها من الشعارات التي تعبر عن التلاحم والتضامن المصيري مع شعب لبنان الشقيق ورفضهم للتدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية اللبنانية والنيل من العلاقات الأخوية مع سورية وأكد المشاركون أن هذه المسيرة الشعبية تعبير صادق من شعب وفي للسيد الرئيس بشار الأسد ودعماً لمواقفه الوطنية التي تعبر عن تطلعات الشعب وصنع مستقبله. وقال محمود السيد نقيب المحامين, هذه المسيرة جاءت عفوية وتلقائية تنادى إليها أبناء المحافظة بجميع فعالياتها تأييداً للسيد الرئيس بشار الأسد ومواقفه الحكيمة إزاء القضايا العربية المصيرية. وأكد الشيخ إياد النقشبندي مدير الأوقاف, مسيرتنا اليوم تعبر عن حس وطني وقومي وترفض أي تدخل يضر بمصلحة البلدين سورية ولبنان. كما أكد رئيس غرفة التجارة والصناعة السيد بشير الحاج حسين تأييد ودعم جميع الفعاليات لمواقف السيد الرئيس بشار الأسد الوطنية والقومية الثابتة, ورفض التدخل الأجنبي. وقال المهندس محمد البداوي نقيب المهندسين, إن جماهير المهندسين تقف صفاً واحداً خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد, ومسيرة اليوم تعبر عن التلاحم الشعبي في مواجهة التحديات وتؤكد على اللحمة الوطنية التي تعيشها سورية. وأكد الأب كبرائيل افرام كاهن كنيسة السيدة العذراء للسريان الأرثوذكس, بأن خيار سورية هو الخيار الوطني والقومي مشيراً إلى وحدة الصف العربي واللحمة الوطنية التي تشهدها سورية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد, وقد جئنا لنقول نعم للسيد الرئيس ولسياسته الحكيمة, ولنقول أيضاً سورية ولبنان شعب واحد في بلدين ولنعبر أيضاً عن رفضنا لأي تدخل يضر بالمصالح المشتركة وبوحدة لبنان. وقال الدكتور غسان عرب نقيب الأطباء, مسيرتنا اليوم مسيرة تضامنية لمواقف سورية الصامدة بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد في وجه الهجمة الصهيونية والامبريالية ومحاولات تفكيك الروابط التي تجمع بين سورية ولبنان. وأشار المهندس يوسف جمعة اليوسف (رجل أعمال) إلى واقع الضغوطات والهجمات التي أحاطت بالمنطقة عموماً وبسورية على وجه الخصوص, مؤكداً أن هذه الضغوط لن تزيدنا إلا قوة وتوحداً خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد الحكيمة والشجاعة. كما أكد محمد المصيخ رئيس غرفة الزراعة بدير الزور ثبات الموقف السوري تجاه القضايا الوطنية والقومية وتمسكها بالوحدة الوطنية والعلاقات الأخوية مع لبنان الشقيق. وأكد محمد رشيد رويلي رئيس فرع اتحاد الكتاب العرب في المحافظة موقف الأدباء والمفكرين الرافض للتدخلات الخارجية في الشأن الداخلي السوري واللبناني. وقالت ابتسام الدبس رئيسة المكتب الإداري للاتحاد النسائي في دير الزور إن هذا الحشد الجماهيري الكبير الذي شهدته مدينة دير الزور اليوم وشاركت فيه المرأة بشكل كبير إنما يعبر عن التلاحم الجماهيري والوطني لتأييد السيد الرئيس بشار الأسد ودعماً لمواقفه تجاه الأحداث والتطورات الأخيرة في المنطقة. وأنشد المشاركون في المسيرة النشيد الوطني مرددين بصوت واحد سورية ولبنان شعب واحد وغيرها من الشعارات التي تعبر عن التلاحم والتضامن المصيري مع شعب لبنان الشقيق ورفضهم للتدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية اللبنانية والنيل من العلاقات الأخوية مع سورية وأكد المشاركون أن هذه المسيرة الشعبية تعبير صادق من شعب وفي للسيد الرئيس بشار الأسد ودعماً لمواقفه الوطنية التي تعبر عن تطلعات الشعب وصنع مستقبله. وقال محمود السيد نقيب المحامين, هذه المسيرة جاءت عفوية وتلقائية تنادى إليها أبناء المحافظة بجميع فعالياتها تأييداً للسيد الرئيس بشار الأسد ومواقفه الحكيمة إزاء القضايا العربية المصيرية. وأكد الشيخ إياد النقشبندي مدير الأوقاف, مسيرتنا اليوم تعبر عن حس وطني وقومي وترفض أي تدخل يضر بمصلحة البلدين سورية ولبنان. كما أكد رئيس غرفة التجارة والصناعة السيد بشير الحاج حسين تأييد ودعم جميع الفعاليات لمواقف السيد الرئيس بشار الأسد الوطنية والقومية الثابتة, ورفض التدخل الأجنبي. وقال المهندس محمد البداوي نقيب المهندسين, إن جماهير المهندسين تقف صفاً واحداً خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد, ومسيرة اليوم تعبر عن التلاحم الشعبي في مواجهة التحديات وتؤكد على اللحمة الوطنية التي تعيشها سورية. وأكد الأب كبرائيل افرام كاهن كنيسة السيدة العذراء للسريان الأرثوذكس, بأن خيار سورية هو الخيار الوطني والقومي مشيراً إلى وحدة الصف العربي واللحمة الوطنية التي تشهدها سورية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد, وقد جئنا لنقول نعم للسيد الرئيس ولسياسته الحكيمة, ولنقول أيضاً سورية ولبنان شعب واحد في بلدين ولنعبر أيضاً عن رفضنا لأي تدخل يضر بالمصالح المشتركة وبوحدة لبنان. وقال الدكتور غسان عرب نقيب الأطباء, مسيرتنا اليوم مسيرة تضامنية لمواقف سورية الصامدة بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد في وجه الهجمة الصهيونية والامبريالية ومحاولات تفكيك الروابط التي تجمع بين سورية ولبنان. وأشار المهندس يوسف جمعة اليوسف (رجل أعمال) إلى واقع الضغوطات والهجمات التي أحاطت بالمنطقة عموماً وبسورية على وجه الخصوص, مؤكداً أن هذه الضغوط لن تزيدنا إلا قوة وتوحداً خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد الحكيمة والشجاعة. كما أكد محمد المصيخ رئيس غرفة الزراعة بدير الزور ثبات الموقف السوري تجاه القضايا الوطنية والقومية وتمسكها بالوحدة الوطنية والعلاقات الأخوية مع لبنان الشقيق. وأكد محمد رشيد رويلي رئيس فرع اتحاد الكتاب العرب في المحافظة موقف الأدباء والمفكرين الرافض للتدخلات الخارجية في الشأن الداخلي السوري واللبناني. وقالت ابتسام الدبس رئيسة المكتب الإداري للاتحاد النسائي في دير الزور إن هذا الحشد الجماهيري الكبير الذي شهدته مدينة دير الزور اليوم وشاركت فيه المرأة بشكل كبير إنما يعبر عن التلاحم الجماهيري والوطني لتأييد السيد الرئيس بشار الأسد ودعماً لمواقفه تجاه الأحداث والتطورات الأخيرة في المنطقة. |
|
