بالوهم الذي أمل ألا يقع المجتمع السوري فيه وزاد على ذلك بأن التحول الى شركات مساهمة هو مصلحة للبنوك والشركات الاستشارية بالدرجة الأولى وبعكس ما تم طرحه خلال جلسات المؤتمر فإنّ الشركات العائلية بكل انواعها واشكالها الادارية والقانونية ناجحة مؤكداً أنها في الضمان والمحدودة والمساهمة والمغلقة والفردية ناجحة ضارباً مثالاً للشركات فشل الكثير من الشركات التي تحولت الى مساهمة منها وقف تداول لوجود خسائر تجاوز رأسمالها مدة عشر سنوات أو اختفاء أخرى من تداولات البورصة لأن شركة مساهمة أخرى سيطرت عليها اما بالشراء أو بالاستحواذ أو الاندماج وانتقد الحوكمة كمفهوم وكأنه كبسول شافيه من كل المشكلات.‏‏