|
منوعات
وفي تصريحها الخاص لجريدة الثورة تؤكد المخرجة أن السينما حبها، وعن فيلمها الذي يتناول الراهن السوري حيث تبدأ حكايته من حواجز للجيش ليحكي عن حالة الفقدان، تتحدث قائلة: (نتناول قصة الفيلم بعمق إنساني، فعندما نتحدث عن الحب نجد أن هناك الكثير من الحكايات التي تحدثت عنه ولكن كل مخرج يقدمها بأسلوبه المختلف، وكذلك الشهادة فهي قيمة مهمة، وفي هذا العمل أقدّم صورة جديدة تختلف عمّا قُدِّم سابقاً. لأن كل عمل فيه مضمون قيم ستختلف ظروفه ومعطياته ونظرة المخرج له، وبالتالي هي وجهة نظر يقدمها المخرج) أما عن خصوصية الفيلم فتقول: الفيلم فيه (حاجز، شهادة، قصة حب، حياة إنسان.. وفقط ) وهي رموز نقدمها في فيلم قصير مدته 20 دقيقة، وأتمنى أن تحقق الرسالة المهمة التي يحملها العمل صدى كبير، فهي تبدأ من سورية وستكون رسالة للعالم أجمع. |
|