|
دمشق ومن ناحية أخرى فإن مجرد هذا الطرح كفيل بإساءة السمعة لذلك الأب الذي عليه أن يحل مشاكل بيته في بيته، وأن يكون قادراً على اتخاذ القرار الأسلم تجاه ابنه. هذا المثال يشبه إلى حد كبير قيام وزارة الاقتصاد والتجارة بتحميل ظاهرة الاحتكار مسؤولية جسيمة عن ضعف القدرة الشرائية لذوي الدخل المتوسط من السكان معتبرة أن احتكار القلة من التجار والمستوردين للسلع والمواد الأساسية والحياتية ساهم في تدني القدرة الشرائية المحدودة أصلاً نتيجة قيام (الناس)بدفع مبالغ أكبر لتلبية متطلبات السلع الأساسية الضرورية كالخضار والفواكه على حساب السلع والمواد الأخرى البديلة. التفاصيل صفحـ اقتصاديات ـة |
|