|
منوعات ونقلت وسائل إعلام سعودية عن الفتاة التي تعيش في مكة قولها انها واجهت صعوبات عدة وصدمات نفسية وصدمت أكثر لعدم تكوين لجنة طبية للكشف عليها وتحديد مصيرها لتتمكن من تغيير أوراق اثباتها وفق الأنظمة المتبعة في مثل هذه الامور. واضافت الفتاة انها ولدت على يد «قابلة» أخبرت والدتها بأنها أنثى وجرى على إثره إضافتها كانثى في بطاقة العائلة مشيرة إلى أنها اكملت جميع مراحل دراستها بمدارس البنات حتى حصلت على شهادة البكالوريوس ومع أول سنة في دراستها الجامعية بدأت تظهر عليها ملامح الرجولة فأصيبت بحالة نفسية صعبة للغاية ما دفعها لتأكد جنسها من خلال فحوص طبية اثبتت بأن الكروموسومات لديها ذكورية فقررت إجراء عمليتي تصحيح جنس لكن الأمر لم ينته عند هذا الحد لانها حتى الآن لم تتمكن من إجراء الفحص الطبي الذي يثبت أنها ذكر. |
|