|
منوعات وقال الباحثون الأميركيون إن بمقدور المادة الشمعية إفشاء معلومات عن صحة صاحبها باستخدام الكيمياء العضوية التحليلية. ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، عن الباحثين قولهم إنه أصبح هناك إمكانية الآن لتطوير اختبارات لإثبات هوية الأشخاص، إلى جانب احتمال تحديد أعراقهم من خلال النظر ببساطة داخل آذانهم. ويمكننا القول: إن الشمع مصدر قوي للمعلومات الشخصية، وبذلك هناك خصائص مشتركة بين مادة شمع الأذن والروائح المنبعثة من الإبطين، ففي أبحاث سابقة تمَّ إظهار قدرة رائحة الإبطين على نقل معلومات كبيرة عن الشخص، بما في ذلك هويته الشخصية، وجنسه، وحالته الصحية. واصطلاحاً، يسمى شمع الأذن بـ «الصملاخ»، وهو مادة شمعية صفراء. |
|