|
حلب وتطوير العلاقات بينها في مختلف المجالات والاستفادة من الخبرات الفرنسية في المجالات التكنولوجية والبحث العلمي والزراعي وزيادة التبادل الثقافي والتجاري بما يحقق المصلحة المشتركة للجانبين. بدورها قالت اليزابيت غيغو رئيسة الوفد الفرنسي ان سورية تشكل لوحة ثقافية اجتماعية كاملة داعية الى دعم وتعزيز العلاقات السورية الفرنسية التاريخية على جميع الاصعدة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والتجارية بما يسهم في تحقيق الفائدة للشعبين الصديقين. بعد ذلك زار الوفد مجلس المدينة وبحث مع المعنيين سبل التعاون بين مدينة حلب والمدن الفرنسية في مجالات التطوير العمراني والتخطيط وكيفية تقديم الخدمات للمواطنين. |
|