|
|
مهرجان دمشق السينمائي -في التقديم للفيلم السوري (بوابة الجنة) نال الجميع لقب النجومية من تيسير ادريس حتى الكومبارس..الألقاب ببلاش و(اللي ببلاش كثر منه!) -لا تزال مشكلة الصوت مزعجة في صالات دار الأسد للفنون وفضل أحد المخرجين لو كان فيلمه صامتا على أن يكون مزعجا للمشاهدين. -شاهدت بعض الأجانب يصفقون بسرعة للأفلام القصيرة في سينما الكندي وعندما سألتهم قالوا لأنها مملة. -في الفيلم الإيطالي تأخرت الترجمة فبدأ الاحتجاج على ادارة المهرجان بأصوات تحت جنح الظلام، وغادر الكثيرون الصالة..لكنهم عندما شاهدوا مشهدا حارا عادوا وغرقوا في كراسيهم وشكروا إدارة المهرجان لأنها لم تترك (لهم) ما يعوضهم. -رغم كثرة أعداد النشرة اليومية إلا أنها غابت عن دار الأوبرا والصالات الأخرى واقتصر توزيعها في المكتب الصحفي. -جمهور الثقافة عموما والسينما خصوصا في سورية محدود، وقد أتاح لهم المهرجان الالتقاء. لهذا طالب البعض أن يكون المهرجان نصف سنوي ولا بأس إن كان شهريا. -الفيلم السوري (بوابة الجنة) رغم كونه العرض الأول لم نشاهد من نجوم الدراما السورية في الصالة سوى المخرج باسل الخطيب . ولو..! من باب المجاملة! -خلت بعض عروض صالة الحمراء والقباني من الجمهور فارتاح العمال من تنظيف الصالتين. |
|
