|
مسرح وكتب دوستوفسكي روايته القصيرة التي حملت الاسم نفسه عام 1859 وتدور أحداثها الرئيسية عن أميركا عن أمير طاعن في السن يمتلك المال والسلطة يصل إلى مدينة نائية لم يزرها فترة طويلة. وأعطت المخرجة الروسية غرانيتوفا العمل نكهة معاصرة تظهر من خلال الظروف ترسم واقعنا الحالي عبر دمجها بالحياة المعاصرة في المسرحية. ولا تزال أفكار دوستوفسكي حية وهي تناقش الكثير من المسائل الأخلاقية التي تعيش اليوم فهذا العمل يتطرق إلى الجشع وحب المال والأخلاق الفاسدة.. للناس الذين يحاولون الوصول إلى أهدافهم المادية.. مهما كانت الطريقة بشعة. |
|