|
منوعات
وقال عالم الفضاء، ارمين ريست، المشرف على التقرير، انه في حال انفجر النجم الذي يزن أكثر من مئة ضعف وزن شمسنا، سيطلق أشعة ساطعة جداً تفوق الضوء الصادر عن مجرة درب التبانة بشكل كامل، محدثا تغيرات كبيرة في دائرة قطرها قرابة المليوني سنة ضوئية. وأضاف المقال نقلا على لسان ريست: لا توجد ساعة زمنية محددة لمثل هذا الانفجار، إلا أن كل العلامات تشير إلى انه جاهز في أي لحظة لإحداث تفاعلات نووية في غاية القوة تؤدي إلى انفجاره، وقد يكون هذا الحادث بعد ألف سنة أو في غضون ساعات. ويستمر العلماء بمراقبة الفضاء، وإجراء دراسات وتحاليل، لتوقع أي حوادث من الممكن أن تؤثر على كوكب الأرض، واتخاذ أي إجراءات ممكنة مثل حادث اصطدام احد النيازك الهائلة بالأرض قبل أكثر من 65 مليون سنة، ما أدى إلى إبادة الديناصورات، وأنواع أخرى من المخلوقات، كانت تعيش في مناطق قريبة من موقع الاصطدام. |
|