|
ملحق ثقافي وأرى في تتالي نبراتك.. حكّاءً.. يروي قصتي من التّراب، إلى التراب! أيا النابتُ في صوتي.. بعرض السماواتِ، أيها الطالعُ.. في ألواني منذ قبل العمر، تنقشُ فيّ أُحجية الحبّ والوفاء، وتصنعني.. بكلّ قلبك! ثم تهتفُ بامتلاء الصدى: .... ... ...! يتحوّر شكلي الإنسيُّ، يتكون في مداكَ من جديد. أستعذبُ التضاؤلَ، ونثرات الوجعِ.. التي على موسيقاها.. أراقص قدراً.. يكيد لي. أعاتبُ الكلمةَ.. أعترضُ بكلمةٍ، وأقولك بكلمةٍ. ولا أترجمني إلا..! |
|