|
ثقافة استضافت جمعية نادي الإحياء العربي في مقرها الكائن في الروضة أمسية ثقافية للكاتب السوري اسماعيل مروة وحضرها عدد كبير من المثقفين والمهتمين. والكاتب مروة حاصل على إجازة في الآداب من جامعة دمشق لعام 1987 – 1988 ودكتوراه من جامعة بوميلوف الحكومية – كازخستان لعام 2010. يمارس العمل الصحفي مديراً لتحرير مجلة جهينة، ومديراً لتحرير الشؤون الثقافية في جريدة الوطن. بدأ نشاطه الكتابي النقدي والإبداعي عام 1987 حيث نشر عشرات من المقالات في الدوريات السورية والعربية والمهاجرة، في سورية والإمارات والسعودية ولندن وباريس. نشر حتى الآن /21/ كتاباً، وبين يديه مخطوطات في طريقها إلى النشر. تناول مروة في الأمسية ثلاثة أنواع من النصوص النثرية : أولاً: مجموعة نصوص تتحدث عن هموم المجتمع وقد ألقى ثلاثة نصوص (شعر قصيدة بيت). ثانياً: مجموعة نصوص وجدانية تتوجه للمرأة المثال من أهمها: - بعنوان أحبك، ورد فيها: كانت جميلة جدا تشبه شجرات الدلب كريمة جدا تشبه شجرات المشمش - بعنوان امرأة شتائية ورد فيها : اليوم المطري مختلف عندي أيتها المرأة الشتائية لست شتائية أنت بل أنت الشتاء ياحبيبة... ثالثاً: المجموعة الثالثة ترصد الهم السياسي والاجتماعي الحالي الذي يرتبط بالوطن والانسان وهي عبارة عن مجموعة نصوص في كتاب جديد بعنوان شام شامات الروح وسلاف العشق. |
|