|
ملحق الثقافي
لقاءات متعدده في أروقة الصحافة في الخليج، وكلَّ لقاء كنت تفاجئنا يهبوبك غير المكترث بالركام.. وكنت تحتكم كلَّ وجع إلى طفولتك المتمرِّده على اعتبارات اللعب، والمد والجزر.. وفي دمشق احتفى بيتك بسراجك السحري وأضواء الأصدقاء، والدردشة، الساقطة من على أغصان الأحلام والوقت والتعب، كثمار ليست من نوع واحد.. وليست تبتغي من المتذوقين أن يقولوا عنها :إنها ناضجه.. محمد الماغوط أيها المتوحِّد كجذع في مملكة ريح، سلاماً لروحك من صديق، لمّ شملكما الحبر وأرق الكتابه. |
|