|
الملحق الثقافي في الوقت الذي تعارض فيه واشنطن البرنامج النووي الإيراني. وقال خيلمان “أوباما يتحدث الآن عن الحوار مع إيران، وهذا إجراء طيب، ولكن لا يمكنني تجنب الظن في أن يكون الأمر برمته مناورة تكتيكية”. وتساءل خيلمان “لا أعرف لماذا لا يمنع إسرائيل من الاستمرار في صناعة القنابل الذرية، ولماذا يساعد دول كالهند على تطوير برنامجها النووي، بينما يقول لا لإيران وكوريا الشمالية، لماذا نعم للبعض ولا للآخرين ولد الشاعر خيلمان عام 1930 في أحد الأحياء الشعبية في العاصمة الأرجنتينية بوينس ايرس، ويعتبر من أكثر شعراء الأرجنتين شهرة على صعيد أمريكا اللاتينية وأوروبا والعالم عموماً، وقد ترجمت دواوينه وأعماله الأدبية والصحفية إلى عديد من اللغات الأجنبية، وجرى إصدارها في عدة عواصم أوروبية وأمريكية لاتينية، كما نال عديد من الجوائز الهامة مثل جائزة “خوسيه ليزاما ليما” التي منحته إياها الحكومة الكوبية لقاء ديوان “بالرغم من كل شيء” والجائزة الوطنية الأرجنتينية عام 1997، وجائزة “خوان رولفو” الأمريكية اللاتينية عام 2000 وجائزة رودلفو وولش عام 2000، وجائزة “رامون لوبيس فيلاردي”، وجائزة “لريسا” الإيطالية. |
|