وأشار أحد المواقع المتخصصة في التكنولوجيا أن هذه الظاهرة النادرة ترجع إلى التركيب الكيميائي للبحيرة، حيث يصل معدل الحموضة فيها بين 9 و 10.5، إذ تحتوي على صودا وعلى محتوى ملحي بنسب عالية ما يؤدي إلى تصلب الحيوانات والحفاظ عليها جافة تماماً.‏