|
فنون.. مشاكسات ويقتلون ويدمرون ويسرقون ويا للعجب العجاب ففي الحلقة (30) تحل القضايا كلها بعد أن نبكي تارة وتلعب الصدف دورها تارة أخرى للوصول إلى أبعد مدى .. إلى ذروة الفعل .. لإيصال المتلقي إلى حالة البكاء واستجداء العطف منه وجره إلى ذرف الدموع ليس لأن العمل يستحق ذلك وإنما لأن المؤلف لعب لعبته الهندية فتارة الصدفة وتارة المفاجأة وتارة أخرى الوصول إلى حالة تبكي الحجر كلها عناصر توصل إلى استجرار المتلقي لمتابعة العمل حتى كادت بعض الأعمال الدرامية السورية تنافس الأفلام الهندية لا بل وتتفوق عليها في هذا المجال .. أوا بعد ذلك كله هل بقي من منافس حتى وإن كان الأفلام الهندية!?.. |
|