|
منوعات
ويستيقظ شارب يوميا في الساعة السادسة والنصف، ويذهب إلى عمله في توصيل الجرائد اليومية إلى المنازل، وقال: «لا أفعل هذا من أجل المال، أريد فقط أن أكون جارا طيبا، وأساعد الآخرين، أنا مستمر في المشي، لكي أتمكن من الاستمرار في الحياة». وبدأ شارب عمله هذا بعد تقاعده من الجيش عام 1979، ولا تثنيه الظروف الجوية من أمطار، وأشعة شمس ورياح عن توصيل الجرائد لمنازل المشتركين بمدينة فالكيرك، في السهول الوسطى من اسكتلندا. |
|