|
منوعات فقد تمكن من الوصول إلى مفاتيح سيارة جده، التي كانت معلقة على الحائط، وسرعان ما قفز في سيارة الدفع الرباعي الخاصة بجده، وقادها لأكثر من ميل خلال ساعة الذروة إلى محطة البنزين، على أمل شراء قطعة حلوى، ومن حسن حظه أن الشرطة كانت في استقباله هناك. وصفت والدته الأفكار التي مرت برأسها أثناء المغامرة المفاجئة لابنها، قائلة لإحدى شبكات الأخبار: (انتابتنا حالة من الذعر والقلق). وقال قائد الشرطة: (لم أشاهد من قبل مثل هكذا سائق يقود مركبة). وتعهدت عائلة سيباستيان المصدومة بالحفاظ على مفاتيح السيارة بعيدة عن أعين الطفل. |
|