|
القنيطرة لمشاهد الدمار والخراب التي خلفتها آلة الحرب والعدوان الاسرائيلية قبيل انسحابها من المدينة عام 1974.. وفي تصريح للثورة قال تشانغ: نشعر بألم اهالي محافظة القنيطرة، والجولان جزء لا ينفصل عن الوطن سورية وان حكومة الصين كانت ومازالت تؤيد حق سورية قيادة وشعباً في استرداد واستعادة كامل الجولان السوري المحتل، واضاف نسعى لتحقيق التقدم بالسلام في الشرق الاوسط ولا سلام دون سورية، مقدراً سياسات القائد الخالد حافظ الأسد ومرحباً بالقائد العظيم السيد الرئيس بشار الأسد. وكان الدكتور رياض حجاب محافظ القنيطرة في استقبال الوفد الصيني، حيث قدم عرضاً شاملاً عن الجولان السوري المحتل من النواحي الاقتصادية والجغرافية والاجتماعية، والتطور الذي اصاب القنيطرة بعد التحرير من كافة النواحي. |
|