|
دمشق او ما يعرف بخطوط تسعة اربعة الذين توافدوا بالمئات على مركز المزة وقد طال انتظارهم للحصول على دور لدفع الفاتورة او للمئات ممن اصابت خطوطهم اعطال مفاجئة لاسباب ارجعتها الشركة الى حدوث تعديلات على خدمات الشركة وكل ذلك بالطبع دون القيام بارسال تحذير او انذار مسبق الى المشتركين لاتخاذ الاحتياطات الممكنة ولكن على ما يبدو او شركة الخليوي المذكورة بدأت في وضع مصلحة المشترك في ذيل اهتماماتها. الجدير بالذكر ان الكثير من الاشكالات تحيط بالخدمات المقدمة من قبل شركتي الخليوي العاملتين في القطر وعلى رأسها سوء التغطية في مناطق كثيرة والانشغال الكثير لخطوط الشبكتين وظهور متحدث اخر يدخل اثناء المكالمة. |
|