|
ملحق الثقافي
وأزهاراً تغذي طهر إيماني >>> فهذا بيتي العاطر بألوانٍ من الحبِّ تراءى للغدِ الأفضلْ شراعاً مجدهُ آسرْ >>> وقفتُ أمامَ مرآتي أناجيها.. أسائلها أعمري ضاعَ أم أثمرْ؟ أكنتُ الشمعَ محترقاً ؟ أم النورَ الذي أبهرْ ؟ سألتُ جدارَ مدرستي سألتُ عيونَ طلابيْ أعلمي كان نبراساً أم الشوطَ الذي أخسر >>> سأكملُ دربَ قافلتي وإن حطت فلن اقهرْ ويبقى العلمُ نبراساً يضيءُ الدربَ للأجدرْ سأركضُ خلفَ أحلامي وأعلو النجمَ.. بل أكثرْ |
|