|
منوعات فكل لون يغني اغنيته الخاصة به , إلا أنها تمتزج ببعضها في أغنية واحدة لتؤلف بذلك لوحة دمشقية المفهوم , عفوية الطريقة , مدروسة التكوين ,إنها لوحة للفنانةعتاب حريب*.
تتجلى فيها لمسات اليد بخفة على سطح اللوحة لتبدو أبنية دمشق رشيقة منحنية على نفسها , رقيقة بجمالها , قاسية بثباتها . *فنانة تشكيلية - دير الزور- 1954 |
|