|
دمشق عاصمة الثقافة أول مسجد خارج السور في المنطقة الشرقية.. ثم جدد هذا المسجد في القرن السادس للهجرة ولا تزال آثار المسجد ظاهرة للعيان قرب تربة الشيخ أرسلان ولا تزال أحجار هذا المسجد تحمل تاريخ بنائه. بمناسبة احتفالية دمشق نتوجه للجهات المختصة إنقاذ هذا المكان الأثري وإعادة تأهيله.. فلا تزال أحجاره متراكمة في المكان ولا يزال مدخله يحمل لوحة بالخط العربي القديم غير المنقوط تدل على المكان وقيمته الاثرية. فهل نحتفل بمناسبة دمشق عاصمة للثقافة بإعادة إحياء هذا المسجد الاثري . |
|