|
وكالات - الثورة بعدما أطاح به في آب الماضي حيث جاء هذا الإفراج نتيجة ضغوط دولية مورست على الانقلابيين وكان مصدر في جامعة الدول العربية قد أكد أنه سيتم خلال ساعات رفع الإقامة الجبرية عن الرئيس مضيفاً أن هذه الخطوة تأتي في إطار توفير المناخ للقاءات التشاورية التي اقترح رئيس المجلس العسكري الحاكم محمد ولد عبد العزيز تنظيمها في 27 الجاري. والذي كان تعهد باطلاق سراح الرئيس قبل 24 الجاري متعهداً أيضاً باطلاق مشاورات سياسية في البلاد، إلا أن الرئيس المخلوع أكد رفضه المشاركة فيها وعزمه على التصرف بوصفه رئيس دولة فور الافراج عنه. يشار إلى أن عبد الله كان وصل إلى منزله في نواكشوط في ساعات الصباح الأولى وأصبح يتمتع بحرية تامة. |
|