|
|
ثقافة
والذي يخرجه هيثم الشيخ علي، وفيه عدد من القصص والقصائد, وفي محتويات هذا الشهر نقف عند العناوين التالية: قصة «دوامة بحرية» كتبتها رنا محمد ورسمتها ريم نظام، وقصة «نور والبحر» كتبتها آني مسروبيان، ورسمتها ضحى الخطيب، وقصة «ميرا والقطة» كتبتها عبير عمران، ورسمتها نسرين عمران، وسيناريو»ضياء والآلي»، كتبته ضحى جواد ورسمه أحمد حاج أحمد، وسيناريو «أهلاً بعودة المدرسة» كتبته انتصار علي، ورسمه علاء ديوب، وسيناريو «أصدقاء ومعالم» (قلعة دمشق) كتابة رامز حاج حسين، وتصوير حسام وهب، وبطولة شآم بيرقدار ونايا حاج حسين وصافي وهب. أمّا كلمة العدد فكانت قصيدة بعنوان «دفتري وقلمي» كتبها رئيس تحرير المجلة قحطان بيرقدار، ورسمَها رامز حاج حسين، ومن قصائد العدد أيضاً قصيدة «في حُبّ المدرسة» للشاعر إبراهيم عباس ياسين رسمها رضا صباغ. وكانت لوحةُ غلاف العدد للفنان رضا صباغ، وهي مستوحاة من شخصيات رسمها الفنان الراحل ممتاز البحرة، وقد جاء على الغلاف: «مـمـتاز البـحـرة! ثلاثُ سنواتٍ مَـرّتْ، ولاتزالُ في قلبِ «أسامة» فنّانَ فرحِ الطُّفولةِ الّذي لا تغيبُ شموسُ ألوانِه، وتَظلُّ ملامحُ الوُجوهِ الّتي أبدعَـها ساطِعَةً بالأمَـل». |
|
