|
كتب (أسميتها نقوش على العمود لأربط من خلال قطبة غير خفية بين العنوان وما تركه أجدادنا المبدعون من نقوش في أعمدة البازلت والغرانيت وسأكون سعيداً بتقديم هذه الطاقة من أزاهير الروح.. إنها بشكل غير مباشر دعوة لقبول كل ماهو جميل ، شرط توفر الجمال وبذا يأخذ الجمال إلى المواقع الإنسانية- العالمية، وينأى بنا عن التعصب الذميم في الفكر كما في الأشكال التي تتجلى فيها عطاءات الإبداع. من أجواء المجموعة نختار(أعطيت أكثر مما يتعين من زادي/ أعطيتك القلب قرباناً لانشادي/ وهجت فيك ذبالات قد أنطفأت/ قبلي/ وعطرت بالأشواق أو رادي/ تلك البراعم لولا هبة سبقت مني لظلت هشيم السفح والوادي ). المجموعة في قطع صغير في 96 صفحة . |
|