|
رياضة يتساءل كثيرون إذا ما كان توقيت حل أو استقالة عدد من إدارات الأندية قد ضبط لغايات ما أهمها (تسريب) اللاعبين وإطلاقهم من قيود العقود التي أبرموها مع أنديتهم وبالتالي إنجاز صفقات مع أندية أخرى ما كانت لتتم لو كانت الإدارات قائمة. ففي نادي الاتحاد والحرية ومثلهما نادي الجزيرة سيكون هناك من يوافق للاعبين بالانتقال لأندية مقابل مكافآت وسمسرة ومن يوافق حالياً في ظل غياب الإدارات لا نعتقد أنه يهتم لمصير هذه الأندية لأنه على الأغلب عضو في لجان مؤقتة تسير الأمور إلى حين وبعد وقت ستأتي إدارات ومدربون لتحصد ما زرع الآن وتكون الفرق قد خلت من اللاعبين المتميزين ولهذا لا تتوقعوا الأفضل لأندية حلب وغيرها. |
|