وقد انتقلت 65 عائلة من قرية شرياي على بعد 60 كيلو متراً شمال جامو العاصمة الصيفية للولاية, وامتلأت القرية بالقردة ولم يستطع أهالي القرية من التجول في شوارعها من دون عصا لإبعاد القرود. ويؤكد بارماشاند الذي كان أحد الفارين من القرية أن هناك آلاف القرود دخلت المنازل وأكلت كل شيء ودمرتها من الداخل, ولم يتمكن مسؤولو الحياة البرية والإدارة المحلية من فعل شيء.‏