|
ملحق ثقافي وفوقَ ما يستطيعُ القلبُ من جَشَعِ أريدُ عينيكِ، حتّى أستطيعَ أسىً يضمُّ أطرافَ هذا العالمِ البَشِعِ أريدُ حسنَكِ تمثالاً أهدِّمُهُ عسايَ أجمعُ ديواني، مِنَ القطعِ أريدُ صوتَكِ، تأويلاً لمجزرةٍ
من الأغاني التي قامَتْ على سَمَعِي أريدُ قلبَكِ، حتّى لا أرى امرأةً إلاكِ، أُضْرِمُ منها شُعلةَ الوَلَعِ أريدُكِ الخنجرَ المسمومَ فوقَ يدي كي أملأَ الأسطرَ البيضاءَ بالبُقَعِ كيلا أموتَ وحيداً دونما أثرٍ ولا أعيشَ وحيداً غيرَ مقتنعِ وربما لستِ مَنْ أختارُ ذاتَ غَدٍ وحدي إذا غِبْتِ، وحدي لو بقيتِ معي وحدي لِكَي توقني في الحبِّ منطلقي: إنّي أحبُّكِ تعبيراً عن الوجعِ |
|