|
ملحق ثقافي قدر القصائد أنها مخلوقات وجدانيه، لاتكتمل حياتُها من غير المرأة، المشتهاة.. في مجموعة نصر علي سعيد، تحضر أنثى الوجدان، التي ترتّبُ قامتها وجدائلها، القصيدة، وأسيجة الهاجس: «أو كُلما حاولتُ أنْ أمشي قليلاً خطوةً أو خطوتيّنِ إلى الضياءِ يلفني بسوادِهِ هذا الظلامْ فأسيرُ ميلاً كاملاً نحوَ الوراءِ بسرعةٍ كيلا يعربشُ في دمي جوعُ الكلامْ..» |
|