أثبتت دراسة حديثة أن التعرض لعوادم السيارات يعرض الحمض النووي في الجسم المعروف باسم (دي أن أي) للخلل مما يؤدي الى ارتفاع نسبة الاصابات بالسرطان.
وقد نشرت مجلة متخصصة بالطب البيئي في تايوان ان العلماء القائمين على الدراسة وجدوا أن العنصر الكيميائي يتواجد بنسب عالية في أجسام الأشخاص الذين يتطلب عملهم التواجد ساعات طويلة في الشوارع المكتظة بالسيارات.