|
شؤون محلية بريف دمشق فقد اعدت قطعة ارض للبناء الا انه توقف العمل فيها فجأة لدرجة اهمالها لتتحول بدورها الى مصدر خطر على الجوار لكونها اصبحت مرتعاً خصباً للحشرات والقوارض. الملفت ان الارض كانت قريبة من منزل احد العاملين في البلدية الذي حال دون تنفيذ هذا البناء كونه يحجب الشمس عن منزله مع العلم ان اهالي المنطقة طالبوا الجهات المعنية بايجاد حل الا انها اكتفت بالوعود ( فالموعود احلى من المبعود) والسؤال متى كانت مصلحة الفرد تتصدر الاولوية?! |
|