|
منوعات لم يتوقف عطاؤك حتى خطفتك يد المنون. الزميل المرحوم محفوظ أبو قبع( أبو سامر) ستبقى ابتسامتك وهدوءك وتواضعك ماثلين في قلوب وعقول زملائك في جريدة الثورة وشعبة الأخبار المحلية تحديداً.. بصمت كنت تدخل مكتبك, وبصمت تخرج وهذا ما فعلته الخميس الماضي ولكن أحداً لم يتوقع أن تحيتك في ذلك اليوم ستكون الأخيرة. وداعاً أبا سامر والرحمة لروحك الطاهرة. والصبر والسلوان لزوجتك وأولادك. |
|