|
رقابة في دوائر الخدمات أو البلديات وهو ما يؤكده قاطنو أحياء/ الحمدانية- سيف الدولة- الأنصاري- صلاح الدين../ في محافظة حلب، علماً أن المحافظة أصدرت قرارات عدة بقمع تلك المخالفات ومعالجتها، إلا أن معظمها لا يزال يتطاول متجاوزاً الحدود المسموح بها ما يشكل خطراً على القاطنين ولاسيما أن شروط السلامة الإنشائية غير متوفرة في معظم الأبنية المخالفة.. ومن محافظة ريف دمشق يشير قاطنو/ جرمانا- معضمية الشام/ إلى كثرة المخالفات العمرانية المرتكبة سواء في الأحياء النظامية أو المخالفة و على مرأى المسؤولين في مجلس المدينتين المذكورتين الذين يقفون مكتوفي الأيدي أمام تفاقم هذه الظاهرة متغاضين عن الآثار و المنعكسات السلبية المستقبلية لها..، أشار سكان معضمية الشام إلى سوء حال الأرصفة في معظم أنحاء المدينة و عدم صيانتها من قبل مجلس المدينة وإعادتها إلى سابق عهدها ما يتسبب بإرباكات كثيرة للقاطنين.. |
|