|
دمشق
التي تعد عملا فنيا يحاكي الخيول العربية الاصيلة بلغة بديعة وصياغة صحيحة من خلال توليفة فنية دراسية راقصة ينفذها خمسون فنانا وفنانة من اعضاء فرقة اورنينا. والعمل من تأليف الزميل والكاتب محمود عبد الكريم والموسيقا لرياض مرشعلي وناهل الحلبي, أما الرؤية الاخراجية فيه فهي للفنان ناصر ابراهيم . |
|